الجمعة، 2 يوليو 2021

الخطوط الجوية القطرية أول شركة طيران  تدمج شهادات اللقاح ضمن تطبيق جواز السفر الرقمي


  تقوم الخطوط الجوية القطرية بتجربة توثيق لقاح كورونا من خلال وثيقة إياتا الإلكترونية للمسافر "جواز السفر الرقمي" للهواتف المحمولة.

وستبدأ الخطوط الجوية القطرية هذه التجربة على عدّة مراحل ابتداءً من شهر يوليو، حيث سيجري تطبيق هذه التجربة على أفراد طاقم الضيافة العائدين إلى الدوحة من لندن ونيويورك ولوس أنجلوس والكويت وباريس وسيدني. وسيتمكن أفراد طاقم الضيافة من تحميل الوثائق التي تثبت تلقيهم للقاح كوفيد-19 الصادرة عن دولة قطر، إلى جانب نتائج اختبار كوفيد-19؛ إلى تطبيق جواز السفر الرقمي للتحقق من أهليتهم للسفر. وسيتمكّن أفراد طاقم الضيافة لدى وصولهم إلى الدوحة من إبراز شهادة اللقاح للسلطات الصحية ومكتب الجوازات في المطار.

وسيتمكن أفراد طاقم الضيافة من تحميل الوثائق التي تثبت تلقيهم للقاح كورونا  الصادرة عن دولة قطر، إلى جانب نتائج اختبار كورونا  إلى تطبيق جواز السفر الرقمي للتحقق من أهليتهم للسفر.

وسيتمكن أفراد طاقم الضيافة لدى وصولهم إلى الدوحة من إبراز شهادة اللقاح للسلطات الصحية ومكتب الجوازات في المطار.

وقال السيد ويلي والش، المدير العام لإياتا: "أكدت الخطوط الجوية القطرية والحكومة القطرية حرصهما على تحقيق الريادة بعد أن أصبحت الناقلة القطرية أول شركة طيران في العالم تجري عملية التحقق من وثائق السفر من خلال جواز السفر الرقمي. إن شهادات لقاح كوفيد-19 أو شهادات الفحص ستكون من الأمور الأساسية التي ستعيد للناس حرية السفر. وأثبتت التجارب التي أجرتها الخطوط الجوية القطرية وحوالي 70 شركة طيران أخرى قدرة جواز السفر الرقمي على إدارة نتائج الفحوصات بكفاءة وسهولة. وستساهم هذه التجربة الجديدة والمهمة في بناء المزيد من الثقة في جواز السفر الرقمي بوصفه حلاً متكاملاً للمسافرين والحكومات وشركات الطيران".


الأربعاء، 23 يونيو 2021

وزارة الصحة: إستمرار القيود على غير المطعمين ضد فيروس كورونا لحين القضاء عليه


 أكدت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزير الصحة العامة، أن القيود التي تستهدف غير المطعمين ضد فيروس كورونا ستظل سارية، وكذلك عملية الاختبار بشكل منتظم ما دام العالم لم يصل إلى مستوى التطعيم الذي يمكن معه القول إن الفيروس قد قضي عليه.

وشددت سعادة الوزير خلال جلسة اقتصاديات البيئة والصحة العامة التي أقيمت ضمن فعاليات منتدى قطر الاقتصادي المقام حاليا عبر تقنية الاتصال المرئي، على أهمية الاختبار كأمر آمن لفتح الأعمال والأنشطة الاقتصادية المختلفة.

وأعربت عن أملها في أن تصل دولة قطر إلى مرحلة مناعة القطيع خاصة وأن التلقيح يخفض بشكل كبير انتقال الفيروس لكنه لا يقضي عليه بالكامل، مضيفة "ما سيبدو عليه الأمر بعد سياسات الاختبار ومناعة القطيع هو شيء لانزال نعمل عليه، لكننا متفائلون بأن تصل معظم البلدان إلى مستوى التطعيم المطلوب وحينها سنرى عدد الاختبارات يتراجع وتعود الاقتصادات إلى ما كانت عليه في البلدان المختلفة".

الثلاثاء، 22 يونيو 2021

الجوازات: استثناء المعتمرين من فحص كورونا المسبق واجراؤه عند الوصول للبلاد


كشف الرائد عبدالله الجسمي رئيس قسم الشؤون الادارية بإدارة جوازات المطار عن معاملة المعتمرين معاملة خاصة واستثنائهم من الفحص المسبق لفيروس كورونا حيث يمكنهم اجراؤه عند الوصول للبلاد، مضيفا أنه قد تم تسهيل حركة دخول وخروج المسافرين المطعمين.

وقال الرائد الجسمي إن إجراءات الدخول تغيرت مع جائحة كورونا، وأصبح على المسافرين بعض المتطلبات الضرورية التي يطلب من المسافر ابرازها عند الدخول مثل شهادة فحص PCR وشهادات التطعيم ولكن بجهود الجهات المختصة العاملة في المجال خاصة لجنة الأزمات وخلية الحجر الصحي وبتوصيات من الوزارة تم تسهيل هذه الإجراءات قدر المستطاع حيث تم فعليا تسهيل اجراءات الوصول خاصة للمسافرين المتطعمين الذين استوفوا جرعتي اللقاح واستكملوا مدة الـ 14 يوما بعد الجرعة الثانية، حيث كان يتطلب عليهم فقط ابراز تطبيق احتراز وشهادة الفحص لدخول البلاد، والحين اصبحنا لا نحتاج لابراز احتراز بعد دمجه مع الانظمة التابعة لجوازات المطار، حيث إن المسافر يتوجه مباشرة الى الجوازات لتكملة اجراءات الدخول، فقط عليه ان يكون حاصلا على شهادة فحص قبل 72 ساعة من الوصول و48 ساعة للمسافرين القادمين من دول الباقة الحمراء.

وأضاف الرائد الجسمي في حديث لبرنامج الشرطة معك عبر اثير إذاعة قطر، أمس، أنه بالنسبة للمسافرين لأداء مناسك العمرة فقد تم تسهيل اجراءاتهم ومعاملتهم معاملة خاصة بموافقة وزيرة الصحة، حيث إن هذه الفئة مستثناة من الفحص المسبق وبإمكانهم الفحص بالمطار عند الوصول أو اذا كانوا مستوفين لشروط اللقاح او الحجر المنزلي، اما المعتمرون المتوجهون إلى الحجر الفندقي فسيجرون فحص كورونا لهم بالفنادق.

الأربعاء، 16 يونيو 2021

مجلس الوزراء يقرر رفع بعض القيود الخاصة بجائحة كورونا عاى العاملين بالقطاعين الحكومى والخاص

ترأس معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الاجتماع العادي الذي عقده المجلس ظهر اليوم بمقره في الديوان الأميري .
 وبعد الاطلاع على تقرير اللجنة العليا لإدارة الأزمات بشأن خطة الرفع التدريجي للقيود المفروضة جراء جائحة كورونا ، وحرصاً على صحة وسلامة جميع أفراد المجتمع ، قرر ما يلي :
1- يباشر، حسب حاجة العمل، ما لا يتجاوز 80% من العدد الإجمالي من الموظفين في القطاع الحكومي في كل جهة أعمالهم بمقر عملهم، بينما يباشر العدد الباقي من الموظفين أعمالهم عن بُعد من منازلهم أو عند الطلب، بحسب الأحوال ، وتستثنى من ذلك القطاعات العسكرية والأمنية والصحية .
2- يباشر ما لا يتجاوز 80% من العدد الإجمالي من العاملين بالقطاع الخاص في كل جهة أعمالهم بمقر عملهم، ويباشر العدد الباقي منهم أعمالهم عن بُعد من منازلهم، وتتولى وزارة التجارة والصناعة، بالتنسيق مع الجهات المعنية، تحديد الأنشطة الضرورية المستثناة من هذا القرار.
3 - استمرار السماح بعقد الاجتماعات بالنسبة للموظفين والعاملين بالقطاعين الحكومي والخاص المتواجدين بمقر عملهم بحضور ما لا يزيد على 15 شخص ممن استكملوا جرعات لقاح كورونا  مع السماح بتواجد 5 أشخاص ضمن الـ15 شخصاً من الذين لم يستكملوا أو لم يتلقوا جرعات لقاح كورونا ، على أن تكون باقي الاجتماعات عن بعد باستخدام الوسائل التقنية الحديثة.
4- إلزام جميع الموظفين والعاملين بالقطاعين الحكومي والخاص بإجراء فحص الاختبار السريع لفيروس كورونا  المعتمد من وزارة الصحة العامة ، أسبوعياً ، وذلك للموظفين والعاملين الذين لم يتلقوا أو يستكملوا جرعات لقاح كورونا  ، ويعفى من إجراء ذلك الفحص الموظفين والعاملين الذين استكملوا جرعات لقاح كورونا ، والمتعافين من المرض ، والذين تحول حالتهم الصحية ، بموجب تقرير طبي معتمد من الوزارة ، من أخذ اللقاح المضاد لفيروس كورونا .
5- استمرار العمل بإلزام جميع المواطنين والمقيمين عند الخروج من المنزل لأي سبب بارتداء الكمامات، إلا في حالة تواجد الشخص بنفسه أثناء قيادة المركبة أو مع أسرته.
6 -استمرار العمل بإلزام جميع المواطنين والمقيمين بتفعيل تطبيق احتراز على الهواتف الذكية عند الخروج من المنزل لأي سبب


الخميس، 10 يونيو 2021

حصيلة فيروس كورونا فى 24 ساعة: 158 إصابه جديدة و3 وفيات وتسجيل 224 حالة شفاء


 أعلنت وزارة الصحة العامة، أمس، تسجيل 103 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا «كوفيد-19» ضمن المُجتمع، و55 حالة ضمن المسافرين.

كما أعلنت الوزارة عن شفاء 224 مصابًا خلال 24 ساعة، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 216123. وتم تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة تبلغ أعمار أصحابها 38 و45 و50 عامًا، جميعها كانت من أصحاب الأمراض المُزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة.

وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانًا حول مستجدات فيروس «كوفيد-19» في دولة قطر تضمن الإصابات الجديدة وحالات الشفاء وبيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد «كوفيد-19»، حيث تم إعطاء 2.729.437 جرعة من لقاحات «كوفيد-19» لأفراد المُجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، كما تم إعطاء 12,767 جرعة من لقاحات «كوفيد-19» خلال 24 ساعة.

وقد تلقى 67.5% من المؤهلين للحصول على لقاح «كوفيد-19» في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل، كما تلقى 94% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عامًا- الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس «كوفيد-19» – جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 87% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. 

وحول الموقف الحالي لجائحة «كوفيد-19»، قال البيان: أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا «كوفيد-19» وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونًا بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور، أدّت جميعًا إلى خفض مُعدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا «كوفيد-19» في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية، وعلى الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصًا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا «كوفيد-19» في الدولة، اللتين تعتبران أشد ضراوةً وأسرع انتشارًا.

الثلاثاء، 25 مايو 2021

تطعيم 70% من طلاب الثانوية.. وهذه حالات استثناء الطلبة من حضور الاختبارات


 كشف السيد محمد أحمد البشري مستشار وزير التعليم والتعليم العالي عن تطعيم نحو 97% من الكوادر الإدارية والأكاديمية والعمالية في مختلف المدارس منذ شهر فبراير الماضي وحتى الآن بمركز قطر الوطني للمؤتمرات.

وأضاف مستشار وزير التعليم والتعليم العالي ، أنه تم تطعيم نحو 70% من طلبة الثانوية العامة حتى يوم أمس، لافتاً إلى أن ذلك جاء بتعاون وتنسيق تام بين وزارة التعليم والتعليم العالي ووزارة الصحة العامة.

وحول سياسة استثناء الطالب من حضور الاختبارات الحالية، قال السيد البشري، إنه "لا توجد استثناءات من الاختبارات، ويجب على جميع الطلبة في مختلف المراحل من الصف الأول إلى الثاني عشر حضور الاختبارات".. مضيفاً: الاستثناء الوحيد يكون في حالة إصابة الطالب أو الطالبة بفيروس كوفيد 19 أو مخالطة شخص مصاب، والإجراء المتبع هو تقديم شهادة طبية أو عذر طبي من وزارة الصحة العامة وبالتالي سيتم تعويض الطالب أو الطالبة بحضور الاختبارات في الدور الثاني".

وفي رده على سؤال حول ما إذا تزامن يوم الاختبار مع يوم تلقي اللقاح، أو إذا عانى الطالب من الأعراض الجانبية للقاح ولم يتمكن من حضور الاختبارات، قال مستشار وزير التعليم والتعليم العالي: تم التنسيق مع وزارة الصحة على أن لا يتعارض موعد التطعيم مع موعد الاختبارات وإذا حدث ذلك فسيتم تعويض الطالب في اختبارات الدور الثاني".

وتابع: في حال مرور الطالب بوعكة صحية فعليه التوجه إلى المركز الصحي أو المستشفى وإذا كانت حالته تستدعي -بعد الكشف- الغياب فستُمنح له شهادة طبية أو عذر صحي، وسوف يتم تعويضه أيضاً في اختبارات الدور الثاني".

وحول سير الاختبارات وكيفية استعداد الوزارة لضمان سلامة الجميع، قال السيد البشري إن الوزارة استعدت لاختبارات مختلف المراحل من الصف الأول إلى الثاني عشر قبل إجرائها بوقت مبكر، حيث تم التأكد من الالتزام بالإجراءات الاحترازية في مختلف المدارس الحكومية والخاصة، وتعقيمها بشكل يومي وتعقيم الصفوف قبل وبعد الاختبارات، فضلاً عن الالتزام بالتباعد.

وتابع: كما تم التنسيق مع شركة "كروة" لتنفيذ الإجراءات الاحترازية بالتعاون مع وزارة الصحة وتم التأكد من عزل سائقي الحافلات المخصصة لنقل الطلبة عن باقي السائقين"

وأوضح مستشار وزير التعليم والتعليم العالي أن يتم التأكد من التزام كافة مكونات منظومة العملية التعليمية في المدارس الحكومية والخاصة بتطبيق الإجراءات الاحترازية بشكل مكثف، ويتم مراقبة ذلك من خلال فرق تفتيشية لوزارة التعليم والتعليم العالي وفرق وزارة الصحة العامة، حيث تقوم الفرق بزيارات إلى المدارس بشكل يومي.