الاثنين، 11 نوفمبر 2024

الشركات العالمية الكبرى تتطلع للانضمام لقمة الويب قطر

 

الشركات العالمية الكبرى تتطلع للانضمام لقمة الويب قطر

تعد منصة بارزة لدعم مستقبل القطاع التكنولوجي


أكد موقع «cointelegraph» في أحدث تقاريره على الأهمية الكبيرة التي باتت تحظى بها قمة الويب بقطر بالنسبة لنمو القطاع التكنولوجي على المستوى العالمي، باعتبارها منصة بارزة لدعم مستقبل المجال، وبحث التحديات وطرح الحلول اللازمة لضمان استمرارية التطور، وتحقيق النتائج اللازمة والمطلوبة في مثل هذا النوع من النشاطات، كاشفا عن وجود نسب إقبال كبيرة على التواجد في الحدث التكنولوجي المرتقب في الدوحة شهر فبراير من العام القادم، وذلك من طرف أكبر الشركات العالمية العاملة في هذا القطاع، وفي مقدمتها فيزا وروفولت اللذان سيتواجدان في الدوحة بعد أسابيع قليلة من الآن بشكل شبه مؤكد، إلى جانب وجود حوالي 3000 شركة ناشئة مختلفة الجنسيات، على رأسها هوم بوكس البريطانية، و»Paydock Payment Orchestration».


  توافد كبير

وبيَّن التقرير أن التوافد اللامتناهي الذي ستشهده قمة الويب في قطر لعام 2025، يرجع في الأساس إلى النجاح الرائع الذي سجلته النسخة الماضية، والتي اتسمت بعرض العديد من المبادرات التي تخدم القطاع التكنولوجي، ومن بينها إعلان الدوحة عن استثمارات بقيمة مليار دولار أمريكي لدعم الشركات الناشئة في قطر والعالم، وذلك في إطار رؤية قطر الوطنية 2030 الرامية إلى مواصلة تطوير الاقتصاد الوطني وإخراجه بصورة تنافسية ومتنوعة تضمن جودة الحياة، لافتا إلى حرص البلاد على تعزيز قواعد الابتكار والإبداع والارتقاء بالإمكانات البشرية، بالاعتماد على التكنولوجيا التي باتت تعد اليوم عمودا رئيسيا في النهوض بكل المجالات.


 وأشار التقرير إلى المشاركة القطرية في قيمة الويب لشبونة التي ستنطلق اليوم بالعاصمة البرتغالية، على أن تستمر إلى غاية 14 من الشهر الجاري، حيث سيلعب الوفد القطري دورا مهما في دراسة التحديات التكنولوجية التي يواجهها العالم في الوقت الراهن، وهي التي تعد واحدة من بين أقوى المستثمرين في هذا المجال على المستوى الدولي، بفضل ما تملكه من مشروعات تكنولوجيا في شتى قارات العالم.


الأحد، 10 نوفمبر 2024

قطر الخيرية توقع اتفاقية إطارية مع مستشفى سرطان الأطفال بمصر

 

توفير الرعاية الصحية الشاملة للأطفال المصابين ودعم أسرهم

 توفير الرعاية الصحية الشاملة للأطفال المصابين ودعم أسرهم

وقعت قطر الخيرية اتفاقية إطارية للتعاون مع مؤسسة مستشفى سرطان الأطفال 57357 في مصر، تهدف لتقديم الدعم في مجال تعزيز الرعاية الصحية للأطفال المصابين بالسرطان.


وتأتي هذه الاتفاقية في إطار جهود قطر الخيرية في دعم المبادرات الصحية والتنموية، وتقديم المساعدات الإنسانية اللازمة لتعزيز الرعاية الصحية للأطفال، وتوفير فرص علاج فعالة لهم، وفي ضوء التزام الطرفين بتحقيق أهداف ومبادئ العمل الإنساني والتنموي.


وقع الاتفاقية كل من السيد نواف الحمادي، مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات الدولية في قطر الخيرية، والسيد شريف حسين نائب المدير التنفيذي بمجموعة مستشفى سرطان الأطفال57357 بمصر.


وستوفر الاتفاقية فرصا للاستفادة من أوجه التعاون المحددة للطرفين في الاتفاقيات والمذاكرات التي سيتم توقيعها لاحقا في المجالات الإنسانية والتنموية.


وعلى هامش توقيع الاتفاقية، أكد الجانبان على أهمية هذه الشراكة في توفير الرعاية الصحية الشاملة للأطفال المصابين ودعم أسرهم، مؤكدين حرصهم على توسيع نطاق التعاون لتلبية الاحتياجات المتزايدة للمرضى وتحسين جودة الحياة لهم.


وبهذه المناسبة، عبر السيد نواف الحمادي، مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات الدولية في قطر الخيرية، عن سعادته بتوقيع الاتفاقية مع مؤسسة مستشفى سرطان الأطفال 57357 في مصر، مشيرا إلى أن هذه الاتفاقية تمثل أول تعاون لقطر الخيرية مع مصر في مجال القطاع الصحي.


وقال "نسعى جاهدين لأن تثمر هذه الشراكة في تقديم خدمات فعالة للأطفال، وأن نكون سببا في زيادة نسب الشفاء وتقليل حالات الوفيات من مرضى السرطان في الفترة المقبلة".


وعبر الحمادي عن الرغبة في أن تكون هذه الشراكة طويلة الأمد لتشمل مجالات متعددة بهدف تبادل الخبرات وتعزيز القدرات، بالإضافة إلى التمويل، لتسهم في دعم الأنشطة والمراكز الصحية في المنطقة من خلال التجارب والخبرات المشتركة.


من جانبه أعرب السيد شريف حسين، نائب المدير التنفيذي بمجموعة مستشفى سرطان الأطفال 57357 بمصر، عن فخره وسعادته بالتعاون الاستراتيجي مع قطر الخيرية، مؤكدا أن هذه الشراكة تعد خطوة مهمة نحو تحسين مستوى الرعاية الصحية المقدمة للأطفال المصابين بالسرطان.


وأضاف حسين أن قطر الخيرية بهذه الشراكة الجديدة تعد شريكا استراتيجيا للمستشفى، معبرا عن تطلعه لتوسيع خدمات المستشفى الطبية للوصول إلى عدد أكبر من الأطفال، بهدف رفع نسب الشفاء وتحقيق نتائج إيجابية أكثر

السبت، 9 نوفمبر 2024

افتتاح الجناح القطري بمعرض السفر في لندن


قطر للسياحة توقع 3 اتفاقيات تعاون..

قطر للسياحة توقع 3 اتفاقيات تعاون..


 أعلنت قطر للسياحة عن توقيعها 3 اتفاقيات تعاون لتوسيع شراكاتها الدولية وتعزيز مكانة قطر كوجهة عالمية للسياحة، وذلك على هامش مشاركتها في معرض /سوق السفر العالمي 2024/ المقام حاليا في العاصمة البريطانية لندن.


وذكرت قطر للسياحة، في بيان لها أمس ، أنها وقعت اتفاقية تعاون مع باخرة سيليستيال، حيث وقعها من جانب قطر للسياحة المهندس عبدالعزيز علي المولوي، الرئيس التنفيذي لـ(زوروا قطر - Visit Qatar)، فيما وقعها من جانب إدارة الباخرة السيد لي هاسليت الرئيس التنفيذي للعمليات.


وأبرمت قطر للسياحة اتفاقية تعاون مع شركة /كازونيون روستار/ للسياحة، وقعها ممثلا عن قطر للسياحة السيد عمر عبدالرحمن الجابر رئيس قطاع تنمية السياحة، ومن جانب الشركة السيد يوسيب نونياشفيلي الرئيس التنفيذي.


وفي سياق متصل، وقعت قطر للسياحة اتفاقية تعاون مع وكالة إكسبيديا للسفر، وقعها من جانب قطر للسياحة المهندس عبدالعزيز علي المولوي، ومن جانب الوكالة السيد روب توريس، نائب الرئيس الأول


وافتتحت قطر للسياحة جناحها الرسمي في معرض السفر والسياحة الدولي خلال دورته الـ 44 المنعقد في قاعة المعارض " اكسيل" في شرق العاصمة البريطانية لندن، وذلك بحضور شركة الخطوط الجوية القطرية،38 فندقا و شركة تعمل في مجال السفر والسياحة والضيافة في قطر، وتأتي المشاركة القطرية في المعرض الدولي لتكون السادسة عشر منذ أول تواجد لقطر في معرض السفر الدولي، ويكون جناحها في مقدمة الدول المشاركة والتي يصل عددها إلى 184 دولة يعرضون منتجاتهم السياحية في 4000 جناح في المعرض.


 زوايا ثقافية

وفي حديثها للشرق ذكرت بثينة الجناحي مديرة اول قسم وسائل الاتصال في شركة "visit Qatar " أن الجناح يقدم زوايا متنوعة ثقافية وتفاعلية، لاستقطاب الزوار وفق عمل آليات الجذب لهم لزيارة قطر والتعرف على روافدها المتعددة، وأشارت إلى ان "visit Qatar" لديها 15 مكتبا في معظم دول العالم للتعريف بقطر والتطورات التي حققتها من حيث البنية التحتية وجاهزيتها لاستقبال الفعاليات والمؤتمرات الدولية وايضاً تقدم هذه المكاتب بالتعريف بالثقافة العربية والخليجية في دول العالم، مضيفة قائلة يضم الجناح القطري هذا العام مجموعة متميزة من الجوانب التراثية والثقافية في قطر، حيث يتواجد مزرعة "حينة سالمة" وهي مزرعة نموذجية مستدامة تقدم محصولها طبيعيا،كما أنها تقدم تجربة للتعريف بالحرف التقليدية في قطر، وهذه أول مرة تتواجد في الجناح القطري في معرض السفر الدولي في لندن، كما يقدم الجناح تجربة تفاعلية فريدة لسباق السيارات فورمولا 1 تزامنا لانطلاق فعالياته في قطر نهاية هذا العام، وهي تثير شغف الزوار محاكاة السباق تفاعليا. وذكرت بثينة الجناحي في حديثها ان الجناح يعرض باحة تفاعلية لجميع الأماكن السياحية في قطر بالصوت والصورة مع التقاط صور للزوار في هذه الاماكن، وهي تجربة تفاعلية شيقة للكبار والصغار للتعرف على ملامح قطر الثقافية والسياحية بشكل متميز.


  انتقال مباشر إلى قطر

وتجولت الشرق في جنبات الجناح القطري في معرض السفر الدولي والذي وصلت مساحته لأكثر من 700 قدم مربعة بزيادة 25% زيادة عن العام الماضي، ولأول وهلة تشعر بأنك في قطر حيث النغم واللقطات المصورة والفيلمية التي تنقلك مباشرة إلى قلب الدوحة، والابتسامة التي يستقبلك بها وجه من قطر يقدم لك كرم الضيافة وفي مقدمتها القهوة العربية، وعند الجانب الأيمن في مدخل الجناح تقدم شركة "قنوان" القطرية هدية من أجود التمر مع القهوة العربية لكل زائر للجناح، وتعد هذه الشركة الفائزة بجائزة أفضل الشركات التي تقدم أجود أنواع التمور وأجود منتجاتها في قطر هذا العام من قبل "قطر للسياحة"، وكان العرض التفاعلي لسباقات السيارات فورمولا 1 حاضرا حيث كان هناك اقبال كبير على القيام بهذه التجربة من خلال التواجد في الجناح القطري، ولم يقتصر الإقبال على الرجال بل كان هناك إقبال كبير من النساء على القيام بهذه التجربة.


الخميس، 7 نوفمبر 2024

قطر للسياحة: الدولة استقبلت 4 ملايين زائر بنهاية أكتوبر 2024

 



أعلنت قطر للسياحة أن إجمالي عدد زوار دولة قطر قد حقق مستوى قياسيا جديدا حتى نهاية أكتوبر 2024 وصل إلى 4 ملايين زائر، مما يعادل إجمالي عدد الزوار الذي تم تسجيله خلال العام 2023 بأكمله.


ويمثل إجمالي عدد الزوار خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الحالي زيادة بنسبة 26% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023. وتعد هذه النسبة مؤشرا إيجابيا على أنه سيتم تحقيق أرقام قياسية جديدة نهاية العام 2024، خاصة مع بداية فصل الشتاء ووجود رزنامة غنية ومنوعة من الفعاليات التي تم إعدادها لهذا الموسم.


وتواصل دول مجلس التعاون الخليجي تصدر قائمة الدول المساهمة في تدفق الزوار إلى قطر، حيث شكلت نسبة 41.8% من إجمالي عدد الزوار، بينما يشكل الزوار من الأسواق الدولية نسبة 58.2% المتبقية.


وتشمل أكبر 10 أسواق مصدرة للزوار، المملكة العربية السعودية وجمهورية الهند والمملكة المتحدة ومملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية ودولة الكويت وسلطنة عمان وجمهورية ألمانيا الاتحادية والإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصين الشعبية.


ومن حيث منافذ الوصول، فقد وصل 56.2 من الزوار عن طريق الجو، و37.84 عن طريق البر، والنسبة المتبقية 5.96 عن طريق البحر.


بالإضافة إلى ذلك، فقد سجل قطاع الضيافة في قطر نموا ملحوظا، حيث تجاوز عدد المفاتيح الفندقية 40,053 مفتاحا (حتى سبتمبر الماضي) مما يؤكد على البنية التحتية السياحية المتنامية في قطر.

الأربعاء، 6 نوفمبر 2024

وزير الدولة لشؤون الطاقة يجري مباحثات مع قادة صناعة الطاقة في اليابان

 



اختتم سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، زيارة عمل لليابان أجرى خلالها محادثات حول التعاون في مجال الطاقة مع عدد من كبار التنفيذيين اليابانيين.


والتقى سعادة الوزير الكعبي عددا من الرؤساء التنفيذيين في شركات الطاقة، وتوليد الكهرباء، والشحن اليابانية حول التعاون الحالي والمستقبلي في قطاع الطاقة.


وتضمنت اللقاءات مباحثات مع شركة جيرا، وتشوبو إلكتريك، وميتسوي، وماروبيني، وإيديميتسو، وكانساي إلكتريك، وتوهوكو إلكتريك، بالإضافة إلى شركات الشحن MOL، وNYK، وK-Line.


وتناولت المباحثات مختلف أوجه التعاون الحالي والمستقبلي، وتوسيع العلاقات الثنائية في قطاع الطاقة.

الثلاثاء، 5 نوفمبر 2024

بدء التصويت في الاستفتاء على مشروع التعديلات الدستورية لسنة 2024

 

مشروع التعديلات الدستورية لسنة 2024

مشروع التعديلات الدستورية لسنة 2024

 شاركت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم، في الاستفتاء على مشروع التعديلات الدستورية لسنة 2024، وذلك بمقر الاستفتاء في المدينة التعليمية.


حيث بدأت في تمام الساعة السابعة صباح اليوم عملية التصويت في الاستفتاء على مشروع التعديلات الدستورية لسنة 2024 على الدستور الدائم لدولة قطر.


وقد أتاحت اللجنة العامة للاستفتاء على التعديلات الدستورية أمام المواطنين المؤهلين للتصويت، القيام بالاستفتاء عبر لجان الاستفتاء الورقي وعددها 10 لجان، أو لجان الاستفتاء الإلكترونية وهي 18 لجنة، بالحضور شخصيا في أحد مقار الاستفتاء المعلن عنها، وإبراز البطاقة الشخصية القطرية، أو هوية قطر الرقمية، أو من خلال التصويت (عن بعد) باستخدام تطبيق مطراش (2) داخل الدولة وخارجها، علما بأن التصويت يكون بالاختيار بين (نعم) أو (لا).


وقبل بدء الاستفتاء وفتح مراكز الاقتراع في الساعة السابعة صباحا، حضر المواطنون ممن يحق لهم الإدلاء بآرائهم، في أجواء حماسية، ولحظة تاريخية، تؤكد بجلاء حرص الجميع على إنجاح هذا الحدث، واستشعار المسؤولية تجاه الوطن، وتعزيز نسيجه الاجتماعي في أبهى صورة وحلة، تمثل بكل صدق مرحلة مهمة في مسيرة البلاد الظافرة ووحدتها الوطنية.


وتستمر عملية التصويت حتى الساعة السابعة مساء، على أن تبدأ بعد ذلك مباشرة إجراءات فرز وعد الأصوات، لتعلن اللجنة العامة النتائج في غضون 24 ساعة من انتهاء التصويت.


وكان حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى "حفظه الله ورعاه" قد أصدر في 29 أكتوبر الماضي المرسوم رقم (87) لسنة 2024، بدعوة كافة المواطنين، ممن أتموا سن الثامنة عشرة، للمشاركة في استفتاء عام على التعديلات الدستورية على الدستور الدائم لدولة قطر في يوم الثلاثاء، الثالث من شهر جمادى الأولى عام 1446 هجرية، الموافق للخامس من شهر نوفمبر عام 2024 ميلادية.


ونص المرسوم على أن يبدأ الاستفتاء من الساعة السابعة صباحا وحتى الساعة السابعة مساء، وأن تعلن نتيجة الاستفتاء خلال 24 ساعة من انتهائه.


كما قرر مجلس الوزراء منح الإذن لجميع الموظفين القطريين بالانصراف المبكر من أماكن عملهم يوم الثلاثاء 5 نوفمبر اعتبارا من الساعة 11 صباحا، وذلك تلبية لدعوة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، لكافة المواطنين للمشاركة في الاستفتاء العام على مشروع التعديلات الدستورية.


وأكد مجلس الوزراء أهمية المشاركة الشعبية الفعالة في الاستفتاء على مشروع التعديلات الدستورية، والتي ستجسد من جديد صورة أخرى من صور التلاحم الفريد بين الشعب القطري وقائد مسيرته، وتعزز القيم الحميدة المتوارثة والمبادئ الوطنية الراسخة.


إلى ذلك أكد سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني وزير الداخلية، رئيس اللجنة العامة للاستفتاء، في بيان بثته الوزارة أمس، اكتمال المتطلبات اللازمة لعملية الاستفتاء، سواء عبر التصويت الورقي أو الإلكتروني في المقار التي تم الإعلان عنها، أو التصويت عن بعد من خلال تطبيق مطراش (2)، الأمر الذي يمكن شرائح المجتمع كافة من الإدلاء برأيهم في الاستفتاء وفقا لما كفله القانون.